
تعد مسألة تربية الأحفاد، من الموضوعات الحساسة التي تستدعي التوازن بين أجيال الأسرة، حيث يجد الآباء والأجداد أنفسهم أحيانًا في صراع أو توافق حول كيفية تربية الأطفال

مع تقدم الإنسان في العمر ووصوله إلى سن التقاعد، تبدأ مرحلة جديدة من حياته، تختلف في شكلها ومضمونها عن فترات العمل والشباب.

من الطرق الخاطئة التي قد يتبعها البعض في التعامل مع الأحفاد هي المبالغة في تدليلهم وتوفير كل ما يريدونه دون حدود

يعاني كثير من كبار السن بعد تجاوز سن الستين من تغيرات مزاجية واضحة، أبرزها: ضيق الخلق، سرعة الانفعال، والعصبية الزائدة