
أصبحت الحاجة الملحّة إلى تربية إسلامية متزنة تحصّن العقول من الانحرافات، وتغرس في النفوس القيم الوسطية.

التربية الإسلامية حجر الأساس في بناء الفرد والمجتمع، فهي لا تقتصر على تلقين الأحكام أو أداء الشعائر، بل تتعدى ذلك إلى تكوين الإنسان المتوازن.

تشكل تنمية الضمير الأخلاقي الرقابي عند المسلم، أحد أعمدة التربية الإسلامية، التي لا تكتفي بالضوابط الخارجية أو القوانين المنظمة.

التربية الإسلامية الصحيحة، هى مبتغى كل أب وأم داخل أسرته، فتنشئة الأولاد والفتيات تنشئة إسلامية صحيحة، يتيح لهم حياة معتدلة وسعيدة.

تولي الشريعة الإسلامية اهتمامًا بالغًا لبناء الأسرة المسلمة على أسس من الأخلاق، والمودة، والرحمة. وتعد التربية الإسلامية داخل البيت من أهم الوسائل التي تضمن استقرار الأسرة

تشهد بعض الأسر، مظاهر تمييز واضحة بين الأحفاد الذكور والإناث، حيث يُفضل الأجداد الذكور على حساب الحفيدات في المعاملة، والاهتمام، والهدايا

من الطرق الخاطئة التي قد يتبعها البعض في التعامل مع الأحفاد هي المبالغة في تدليلهم وتوفير كل ما يريدونه دون حدود

تُعد التربية الإسلامية حجر الأساس في بناء الفرد والمجتمع، وهي لا تقتصر على تلقين الأحكام أو أداء الشعائر، بل تتعدى ذلك إلى تكوين الإنسان.