
سلّطت المفاهيم الإسلامية الضوء على دور الجد في حياة الأحفاد، مشجعة على علاقة قائمة على المودة والتربية والنقل المتوازن للتجربة.

تعد مسألة تربية الأحفاد، من الموضوعات الحساسة التي تستدعي التوازن بين أجيال الأسرة، حيث يجد الآباء والأجداد أنفسهم أحيانًا في صراع أو توافق حول كيفية تربية الأطفال

تشهد بعض الأسر، مظاهر تمييز واضحة بين الأحفاد الذكور والإناث، حيث يُفضل الأجداد الذكور على حساب الحفيدات في المعاملة، والاهتمام، والهدايا

من الطرق الخاطئة التي قد يتبعها البعض في التعامل مع الأحفاد هي المبالغة في تدليلهم وتوفير كل ما يريدونه دون حدود